رغم كل الجهود التي مارستها مجاهدي خلق لم تصل الي النتيجه لحد الآن و لايمكن ان تصل.
الزمره لاترحم حتي عناصرها وافرادها المنتمين لها فان اي فرد يعارض اوامرالزمره وقادتها فانه يعتبر عاتق عن تحقيق الاهداف فلابد ان يزاح من الطريق بالسجن او الاعدام.
اساليب الزمره في سيطره علي الافراد باساليب شيطانية فالطاعة العميا هي الشرط اللازم للانتساب الي هذه الفرقه الارهابية الطائفية فلابد ان لايقع في قلب العنصر حب اي شيء سوي رجوي واوامره لذا فرض الطلاق القسري بان يطلق كل عنصر زوجته حتي و لو كان لها اولاد اوالعنصره تطلق زوجها كذلك اضافه الي ان العنصر لايحق له اللقاء باسرته واولاده بل حتي ابويه واخوته واخواته.
وهذا نموذج من جرائم الفرقه بنسبه عناصره ومازال اجرام هذه الزمره وحتي الآن لم تستطع اي شخص القصاص منهم ومحاسبتهم رغم جرائمهم بحق الانسانيه.
رغم الجهود التي مارستها زمره مجاهدي خلق لا مستقبل لها و محاولتها غير مجديه من اجل بقاء