كان العديد من ضحايا مجاهدي خلق من الاطفال و النساء الابرياء الذين ليس لديهم اي خطيئة و تقل اعمارهن من سن العاشرة.كيف يمكن تبرير هذه الوحشية و الجريمة.
و العديد من الضحايا مجموعة اخرى من النساء و الفتيات و الاعضاء سابقين و ايضاَ الحاليين في الفرقة.
في الستينات و بعد الثورة الايديولوجية داخل الفرقة قام بفصل مئات الاطفال عن والديهم لتدمير المرفقات العاطفية بين المجموعة و ارسالهم الي اوروبا و حتي الان مصير العديد من هؤلاء الاطفال غير واضح.اجبر جميع الأزواج علي الطلاق الزواج ممنوع و للنساء الفرقه الحق في العمل و الدراسة و حتي انتخاب الملابس ممنوع.فرقة مجاهدي خلق مليئة بالكذب و الخداع للتستر علي جرائمها يجبر الاستخدام خدعة كل يوم . بالطبع, لايمكن ان يبريء نفسها لان ليس فقط الأمة الايرانية و لكن العالم كله يدرك الطبيعة اللاانسانية لهذه الفرقة القذره.