الى العوائل المعتصمة امام معسكر أشرف في العراق،
خاصة تلك الامهات اللواتي تحملنّ منذ ما يقارب السنة جميع المشاكل وقلة الامكانيات ولم يؤثر فيهنّ مختلف انواع العذاب الجسدي والنفسي لزمرة رجوي الا عزما واصرارا على اللقاء الحر بابنائهنّ وبعيدا عن انظار عناصر الزمرة.
رجوي يعتقد انه بحصوله على دعم من جهة عظمى سيتمكن من الوقوف امام دموع وآهات الامهات المفجوعات.
انه ضرب من خيال!