وصف المقدم المتقاعد لارنس ويلكرسون منظمة خلق بالمنظمة التي لا تزال تمارس الإرهاب مؤكدا أن قرار شطب اسم المنظمة من لائحة المنظمات الارهابية بالقرار السيء من جميع الجوانب.
وقال لارنس في تصريح لشبكة “رييل نيوز” الأخبارية الاميركية ان خطوة الخارجية الاميركية في اخراج منظمة خلق من لائحة المنظمات الارهابية خطوة سيئة للغية لان الادارة الاميركية ومن خلال هذا الاجراء تكون قد اقرت بانها غضت الطرف عن هذه المنظمة رغم عدم تخليها عن نوازعها الارهابية ، مصرحا أنه “من الواضح ان (زمرة خلق) لا تزال منظمة ارهابية”.
وصنفت الوليات المتحدة منذ 1997 منظمة خلق “منظمة ارهابية”، وكانت محكمة اميركية حضت كلينتون على اتخاذ قرار في شأن شطبها من لائحة الارهاب او عدمه قبل الاول من أكتوبر العام الجاري.
وكان عناصر جماعة خلق انتقلوا الى العراق خلال الحرب العراقية – اليرانية بهدف مساعدة نظام صدام في تنفيذ عمليات مسلحة ضد ايران.
واقدمت هذه المنظمة على تنفيذ العديد من الاعتداءات المسلحة ضد المدنيين في يران فضلا عن انها ساعدت نظام صدام في قمع الانتفاضة الشعبانية في العراق عام 1991 والتي تسبب في اراقة دماء الكثيرين من ابناء الشعب العراقي.
كما كشف موقع “توب نيوز” الذي يديره النائب اللبناني السابق “ناصر قنديل” قبل اشهر عن أن العشرات من عناصر خلق دخلوا الى سوريا عبر الحدود التركية وانخرطوا في صفوف الجماعات المسلحة في هذا البلد وأنهم حصلوا على الدعم التسليحي والمالي من السعودية وقطر ، وقد اعتقلت القوات الأمنية السورية خمسة من عناصر هذه الزمرة عندما حاولوا الدخول إلى الأراضي السورية.
خبير أمريكي: منظمة خلق لا تزال منظمة ارهابية وشطب اسمها قرار سيء للغاية
وصف المقدم المتقاعد لارنس ويلكرسون منظمة خلق بالمنظمة التي لا تزال تمارس الإرهاب مؤكدا أن قرار شطب اسم المنظمة من لائحة المنظمات الارهابية بالقرار السيء من جميع الجوانب.
وقال لارنس في تصريح لشبكة “رييل نيوز” الأخبارية الاميركية ان خطوة الخارجية الاميركية في اخراج منظمة خلق من لائحة المنظمات الارهابية خطوة سيئة للغية لان الادارة الاميركية ومن خلال هذا الاجراء تكون قد اقرت بانها غضت الطرف عن هذه المنظمة رغم عدم تخليها عن نوازعها الارهابية ، مصرحا أنه “من الواضح ان (زمرة خلق) لا تزال منظمة ارهابية”.
وصنفت الوليات المتحدة منذ 1997 منظمة خلق “منظمة ارهابية”، وكانت محكمة اميركية حضت كلينتون على اتخاذ قرار في شأن شطبها من لائحة الارهاب او عدمه قبل الاول من أكتوبر العام الجاري.
وكان عناصر جماعة خلق انتقلوا الى العراق خلال الحرب العراقية – اليرانية بهدف مساعدة نظام صدام في تنفيذ عمليات مسلحة ضد ايران.
واقدمت هذه المنظمة على تنفيذ العديد من الاعتداءات المسلحة ضد المدنيين في يران فضلا عن انها ساعدت نظام صدام في قمع الانتفاضة الشعبانية في العراق عام 1991 والتي تسبب في اراقة دماء الكثيرين من ابناء الشعب العراقي.
كما كشف موقع “توب نيوز” الذي يديره النائب اللبناني السابق “ناصر قنديل” قبل اشهر عن أن العشرات من عناصر خلق دخلوا الى سوريا عبر الحدود التركية وانخرطوا في صفوف الجماعات المسلحة في هذا البلد وأنهم حصلوا على الدعم التسليحي والمالي من السعودية وقطر ، وقد اعتقلت القوات الأمنية السورية خمسة من عناصر هذه الزمرة عندما حاولوا الدخول إلى الأراضي السورية.