كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن حكومة الاحتلال وعدت بتقديم مساعدة مالية خلال الأيام القليلة القادمة لمنظمة خلق الإرهابية، لافتاً إلى أن بعض أعضاء وقيادة منظمة خلق يقيمون في إسرائيل وأصبحوا عملاء.
وقال أحد محرري الصحيفة الإسرائيلية في تقرير له تابعه موقع "أشرف نيوز"، ان احد الأعضاء البارزين في منظمة خلق الذي يقيم في إسرائيل خلال لقاءه مع كبار المسؤولين في جهاز الاستخبارات طلب المساعدة المالية، مشيراً إلى أن هذه المساعدة المالية لم يتم معرفة مقدارها.
وبحسب الصحفي الإسرائيلي، فإن المنحة المالية الإسرائيلية للمنظمة تأتي بعد تعهد منظمة خلق الإرهابية بتقديم معلومات تفصيلية ودقيقة عن المنشآت النووية الإيرانية، مؤكداً أن إسرائيل قدمت في وقت سابق مساعدات مالية وعينية إلى المنظمة عبر مراحل ثلاث.
وأوضح الصحفي إلى أن منظمة خلق قدمت خلال الأيام القليلة الماضية معلومات فارغة وبلا أساس عن وجود منشأة نووية سرية في مدينة اصفهان الإيرانية، مبيناً أن هذه المعلومات ذكرها موقع "دبكا" الاستخباري الإسرائيلي الذي لاقى ترحيباً من بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والفرنسية.
وختم الصحفي القول أن بعض أعضاء وقيادة منظمة خلق يقيمون في إسرائيل وأصبحوا عملاء لهذا الكيان، ويسعون للقيام بضجة إعلامية لعقلة التوصل إلى اتفاق بين إيران والدول الغربية بشأن ملفها النووي مع بدء محادثات جنيف.
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن حكومة الاحتلال وعدت بتقديم مساعدة مالية خلال الأيام القليلة القادمة لمنظمة خلق الإرهابية، لافتاً إلى أن بعض أعضاء وقيادة منظمة خلق يقيمون في إسرائيل وأصبحوا عملاء.
وقال أحد محرري الصحيفة الإسرائيلية في تقرير له تابعه موقع "أشرف نيوز"، ان احد الأعضاء البارزين في منظمة خلق الذي يقيم في إسرائيل خلال لقاءه مع كبار المسؤولين في جهاز الاستخبارات طلب المساعدة المالية، مشيراً إلى أن هذه المساعدة المالية لم يتم معرفة مقدارها.
وبحسب الصحفي الإسرائيلي، فإن المنحة المالية الإسرائيلية للمنظمة تأتي بعد تعهد منظمة خلق الإرهابية بتقديم معلومات تفصيلية ودقيقة عن المنشآت النووية الإيرانية، مؤكداً أن إسرائيل قدمت في وقت سابق مساعدات مالية وعينية إلى المنظمة عبر مراحل ثلاث.
وأوضح الصحفي إلى أن منظمة خلق قدمت خلال الأيام القليلة الماضية معلومات فارغة وبلا أساس عن وجود منشأة نووية سرية في مدينة اصفهان الإيرانية، مبيناً أن هذه المعلومات ذكرها موقع "دبكا" الاستخباري الإسرائيلي الذي لاقى ترحيباً من بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والفرنسية.
وختم الصحفي القول أن بعض أعضاء وقيادة منظمة خلق يقيمون في إسرائيل وأصبحوا عملاء لهذا الكيان، ويسعون للقيام بضجة إعلامية لعقلة التوصل إلى اتفاق بين إيران والدول الغربية بشأن ملفها النووي مع بدء محادثات جنيف.