وفيما يتعلق بنشاط منظمة خلق الإرهابية في اوروبا، قالت القيادية السابقة مريم سنجابي أن منظمة خلق الإرهابية تعمل على ثلاثة محاور في الخارج "الأول الدعاية والإعلام لجلب عدد من الشخصيات والقيادات السياسية لتأييدها بعدم ترك العراق ويتم ذلك عبر شراء ذمم المسؤولين أو تقديم صورة أخرى عن منظمة خلق وكأنها صاحبة مشروع".
وأضافت مريم سنجابي "المحور الثاني هو جلب الدعم المالي واللوجستي وحل المشاكل التي تتعرض لها المنظمة وقيادتها ودعم أنشطتها في معسكرات العراق".
وتابعت "المحور الثالث هو إخفاء الأوضاع الداخلية التي تتعرض لها المنظمة من قبيل انشقاق عدد من المنظمة أو الشجار داخل المعسكر أو عمليات الزواج والطلاق القسري إلى غيرها من الأمور الإنسانية التي تسعى المنظمة إلى حجبها عن الرأي العام والإعلام".