لوحظت مجموعة من زمره "خلق" الايرانية المعارضة، وهي في مطار بغداد، في طريقها إلى "ملاجئ نهائية".
وبعد البحث والاستفسار،بحسب الغد برس، تبين أن مجموعة نساء تخطين الخمسين، وهن من اعضاء زمره "خلق" الايرانية، يجري ترحيلهن من قبل الامم المتحدة الى "ملاجئ نهائية".
ويقول مراقبون، إن نساء الزمره ، ضحايا لعبة سياسة ومصالح، وهن تسخير للمعارضات، فقد امسين بلا عائلة ولا اولاد، بعدما منعت عليهن قيادتهن الزواج، بحجة التفرغ لـ"الجهاد" ضد الحكومة الايرانية.
ووفقا للمراقبين والمختصين بهذا الشأن، فأنه "عندما انتمين هؤلاء النسوة، كن دون العشرين، وبدأن بمحاربة حكومة ايران ليتحولنّ، ومعهن الزمره كلها، الى اداة في منظومة القمع الصدامية، اما اليوم فهن يقفن على ابواب الشيخوخة وحيدات يبحثن عن مأوى