اكد المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية "حميد رضا مقدم فر" ان اجتماع باريس بين السعودية ومجاهدي خلق بوق بداية المغامرة، بداية الاعلان عن وقوف مجاهدي خلق الى جانب تنظيم داعش الارهابي تحت امرة السعودية.
وافادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ان حميد رضا مقدم فر اشار الى لقاء محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، امس بالارهابية مريم رجوي رئيسة زمرة خلق الارهابية قائلا: ان مجاهدي خلق اصبحوا يؤتمرون ويوجهون من قبل الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل عقب بدايتهم معارضة الجمهورية الاسلامية الايرانية.
واضاف: يجب ان لاننسى ان قسما من تحركات مجاهدي خلق كانت تحت تصرف اسرائيل لان مجاهدي خلق كانوا يتحدثون الفارسية ويمكن لاسرائيل ان تستخدم هؤلاء للتجسس والتسلل في الداخل الايراني.
ونوه المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية الى ان مجاهدي خلق كانوا منذ بداية الاغتيالات داخل ايران وبعد ذلك في حرب الثمانية اعوام كانوا يتجسسون و ينفذون جرائمهم بدعم امريكي تام.
واوضح ان مجاهدي خلق استمروا في العمل تحت مظلة الامريكي الذي لم يتخلى عنهم عقب ابادة صدام وبقوا في العراق الى ان غادروها الى فرنسا.
ولفت مقدم فر الى ان مجاهدي خلق يُستخدمون في كل مرة تريد فيها الولايات المتحدة الامريكية استهداف ايران مشيرا الى ان السعودية اليوم التي بدأت الحروب بالوكالة، اصبحت تستخدم مجاهدي خلق لانجاز المهمات الاستخباراتية والامنية والاغتيالات كما كان يستخدمهم صدام قبل ابادته.
واكد المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية ان اجتماع باريس بين السعودية ومجاهدي خلق بوق بداية المغامرة، بداية الاعلان عن وقوف مجاهدي خلق الى جانب تنظيم داعش الارهابي تحت امرة السعودية
اكد المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية "حميد رضا مقدم فر" ان اجتماع باريس بين السعودية ومجاهدي خلق بوق بداية المغامرة، بداية الاعلان عن وقوف مجاهدي خلق الى جانب تنظيم داعش الارهابي تحت امرة السعودية.
وافادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ان حميد رضا مقدم فر اشار الى لقاء محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، امس بالارهابية مريم رجوي رئيسة زمرة خلق الارهابية قائلا: ان مجاهدي خلق اصبحوا يؤتمرون ويوجهون من قبل الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل عقب بدايتهم معارضة الجمهورية الاسلامية الايرانية.
واضاف: يجب ان لاننسى ان قسما من تحركات مجاهدي خلق كانت تحت تصرف اسرائيل لان مجاهدي خلق كانوا يتحدثون الفارسية ويمكن لاسرائيل ان تستخدم هؤلاء للتجسس والتسلل في الداخل الايراني.
ونوه المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية الى ان مجاهدي خلق كانوا منذ بداية الاغتيالات داخل ايران وبعد ذلك في حرب الثمانية اعوام كانوا يتجسسون و ينفذون جرائمهم بدعم امريكي تام.
واوضح ان مجاهدي خلق استمروا في العمل تحت مظلة الامريكي الذي لم يتخلى عنهم عقب ابادة صدام وبقوا في العراق الى ان غادروها الى فرنسا.
ولفت مقدم فر الى ان مجاهدي خلق يُستخدمون في كل مرة تريد فيها الولايات المتحدة الامريكية استهداف ايران مشيرا الى ان السعودية اليوم التي بدأت الحروب بالوكالة، اصبحت تستخدم مجاهدي خلق لانجاز المهمات الاستخباراتية والامنية والاغتيالات كما كان يستخدمهم صدام قبل ابادته.
واكد المستشار الثقافي والاعلامي للقائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية ان اجتماع باريس بين السعودية ومجاهدي خلق بوق بداية المغامرة، بداية الاعلان عن وقوف مجاهدي خلق الى جانب تنظيم داعش الارهابي تحت امرة السعودية.
ر