ان انتهاك حقوق الانسان من قبل قاده الزمره ضد عناصرها موثق الي حد كبير وكنموذج علي ذلك تقرير مراقب حقوق الانسان والتقارير الكثيره للشهود والعيان من الاعضاء السابقين الذي نجهو في الفرار.
والمعظلة الاخري هو عدم وجود اي جهة اجنبيه لها وصول مستقل لداخل المخيمات مجاهدي خلق مثل ليبريتي في العراق والآن مخيم في تيرانا العاصمة الآلبانيا للقيام باي بحث وتحقيق او تقديم اي عون لساكنيه.
ان هذه الامر هو ماينبغي ان ينصب الاهتمام عليه، فما لم يتمكن المحققون من اداء مهامهم بحريه داخل معسكرات زمره خلق ولقائهم بكافة ساكنيه بدون تدخل زعماء خلق.
وبهذا السبب غير ممكن رعايه حقوق الانسان في التعامل مع ساكني مخيم مجاهدي خلق.
ان سوء معامله من قبل مجاهدي خلق تجاه عناصرها ليس فيها شك.ولاشك كثيرون من اعضاء مجاهدي خلق يعانون من امراض نفساني.
اعضاء في فرقه رجوي بعد الانتقال الي العاصمه آلبانيا في تيرانا لايتحدث الي الاعلام وهم يعيشون في مخيمات مسيجه ومحروسه ولايُسمح لاحد بدخول مخيماتهم.