ان مسعود رجوي وايضاً مريم ، ليس لهم ملف سوي الجرم والجنايات ضد الانسان والانسانيه واستخدام الوسائل المنحطه وغير اصولية من اجل الوصول الي الاهداف وهي طلب القدره والتسلط للاستفاده منها للاغراض الشيطانية.
رجوي كان يسعي لان يجعل اعضاء الزمره خارج التوازن النفسي والعاطفي.
ان زمره مجاهدي خلق كانت تساعد صدام بصورة مباشره في الحرب المفروضه فاصبحت اداة بيد صدام وبعد سقوط صدام كان التعاون التجسسي بين مجاهدي خلق والامريكان و بسبب هذا التعاون والجاسوسية قدم الآمريكان خدمات لهم.
في المحافل الغربيه استمرت الحرب الاعلامية الكاذبه لزمرة مجاهدي خلق لاتهام العراقيين بالعنف والاعمال المسيئة ويستخدمون الحيل المختلفة للحصول علي مطالبهم علي رغم من ان زمره مجاهدي خلق ارتكبوا جرائماً كثيرة في العراق وقتلوا الآلاف من المواطنين وخلقو كوارث بشرية في العراق.
ليس من السهل ان يخون الانسان بلده وحضارته مهما كان لكن زمره مجاهدي خلق داست علي كل قيمتها ومبادئها وخانت شعبها والشعب العراقي.
يستفيد رجوي من اي وسيلة لوصول الي الاهدافه والآن مصيره الي سقوط ربما حي او ربما مات وعلي اي حال هذا الشخص حياته ومماته لا تأثير ، و ليس له اي قاعده الشعبية داخل ايران والعراق.