قامت مجاهدي خلق الارهابية باغتيال 12000 مواطن ايراني فضلاً عن قتل الآلاف من المواطنين العراقيين خلال انتفاضة عام 1999.
وزمره رجوي التي خسرت تاكتيكها واستراتجييتها في العراق تبحث عن طريق يوصلها الي الخيانة والجاسوسية لادامة حياة الذل والخيانة ولم تستطع استمرار حضورها في العراق واضطر لخروج من العراق.
زمره مجاهدي خلق ،الزمره الارهابية المعروفه بمقاتلي خلق التي انشغلت لسنوات في الاعمال المضادّة لمصالح الشعب الايراني.
فرقة رجوي الارهابية ليس لها ايةاهمية سياسية وعسكرية في الساحة السياسية ولاتوجد اي مجموعة منبوذة عند الشعب الايراني لزمره المجاهدين لانها قتلت اناساً ابرياء ومظلومين.
ان جماعة خلق هي جماعة ارهابية قامت بالعديد من الاعتداءات الاهابية في ايران وقمعها للانتفاضة في العراق من خلال تحالفها مع نظام صدام المقبور وشكلواالطابور الخامس لنظام صدام في الحرب المفروضة علي ايران هكذا مصير زمره مجاهدي خلق مصير نظام صدام.
مع دخول زمرة خلق الارهابية الي آلبانيا انشق عن الفرقة عديد من العناصر التي لاتستطع ان تتحمل وطأ الضغوط داخل الفرقة والآن يوجد الصراع والخلاف الداخلي بين رجالات هذه الزمره الارهابية فان قادة الفرقة الاجرامية قلقون من انحلال اعضائها واضمحلال وجودها.
ليس من الواضح الي اين مصير هذه الفرقة الاجرامية واعضائها ويمكن ان ينظر اليه انتهاكات لحقوق الانسان داخل فرقة