بعد الثوره العقائدية ومنع الزواج والطلاق الاجباري داخل فرقة رجوي كل الاعضاء يعيشون في فرقة دون زوج او زوجة و قادة الزمره تريد ان يقطع الاعضاء مع ماضيهم و ايضاً قطع علاقاتهم مع اسرهم واقربائهم وبقاء اعضاء باي نحو ممكن في فرقة.
في زمره مجاهدي خلق اي اتصال مع العوائل ممنوع و لم يكن اتصال بعوائلهم في اي مكان في العالم الاّ في حالات كسب الدعم المالي او اشتراك في نشاطات زمره مجاهدي خلق وتحت الرقابة ليتم التأكيد من ان تلك الاتصالات جرت لصالح الهدف المنشود و لم تخضع للعواطف والاهداف الشخصية.
كانت جهد كبير لزمره خلق منع الاعضاء من الهروب وبقاء في الفرقة ولهذا يغلق طريق لهروب امام الاعضاء ولكن مئات من العوائل تجشموا اعناء السفر للبحث عن ذويهم التي فقدت أخبارهم منذ سنين ولكن لم يسمح قادة زمره خلق للعوائل بزياره ابنائهم خوفاً من انشقاق عن الزمره.
جميع افراد في فرقة رجوي محرومون وممنوعون من اي اتصال بعوائلهم وايضاً العالم الخارجي والآن يعيشون في آلبانيا في معسكرات مسيجه باسلاك.قيادات مجاهدي خلق استخدم عدّة اساليب لمنع هروب اعضاءوتواصل الاعضاءمع الخارج.
مجاهدي خلق يخاف من اتصال اعضاء بذويهم لان لو يتصل عناصر بخارج الزمره و بعوائلهم ينشقون من فرقة مخوف مجاهدي خلق و نشاطات مجاهدي خلق لم يكن اي تاثير.