رغم كل الاعلام القوي الذي تقوم به الزمره مناجل الحرية والتحرير وعلي رغم استغلالهم المؤسسات العالمية باسم طلاب العدالةوحقوق الانسان الا ان الزمره تقوم بالاستغلال المفرط الذهبي وحرمان العناصر من حقوقهم الانسانية بطريقة معقدة للغاية.
يجب لاعضاء زمره مجاهد ي خلق ان يعملوا بجهد من الصباح الي المساء حتي يقعوا كالجنازه بلا حركت ليلاً وحتي لايفكر وا بالمسائل العاطفية و العائلية و……
عندما احد اعضاء مريض و كان يطلب خروج من اجل معالجه قالوا قادة الفرقه له انت خائن مثالاً فائزه اكبريان والتي عمرها 29 سنة هي كانت تذرف الدموع لمدة طويلة و تأن انيناً ولكن مريم رجوي ضيقت عليها بشدة حتي قامت هذه المعصومه بانتحار حتي تتخلص من فرقة ضالة رجوي وقادة الزمره كان يقول اذا ماتاحدكم بسبب مرض ليس ذلك شيء مهم ومع ذلك يجب عليكم ان تحضروا في جلسات العمليات العسكرية.
هؤلا ليس لهم مكان بين الناس ومن الناحية الساسية هم في عداد الموتي واعمالهم الاجرامية قد انتهت وفقط يقوموا باعمال دعائية لكي يقولو للغرب وللاشخاص الداعمين لهم : نحن مازلنا اقويا ء وقادرين علي اسقاط النظام الايراني!!!!!!ولكن فشلت رجوي في كسب الدعم الغربي. وفشلت زمره مجاهدي خلق في جميع جهات وليس ابداً عند عناصر زمره خلق ابسط الحقوق الانسانية.