عندما كانت زمره مجاهدي خلق في العراق رجوي هو المنتفع من جميع الامكانات المالية من جانب صدام و كان يدعم صدام من مجاهدي خلق سياسياً ومالياً وكان رجوي يعتمد اعتماداً اساسياً علي دعم صدام حسين ولكن بعد اطاحة نظام صدام وخروج مجاهدي خلق من العراق ، قادة الزمره يخاف اكثر من قبل من لقاء العائلية لان لقاء بعوائل العناصر وذوي اغضائ الزمره كي يساعدوهم في الحصول علي ابنائهم و اقربائهم يسفر عن انشقاق عناصر من فرقه رجوي.
و في هذه الاوضاع ،الخطر الاساسي الذي يهدد عناصر الفرقه انشقاقهم عن الزمره ويمارسون الحياة الطبيعية واذ كانو يعانون من غسيل الادمغه لسنوات طويله من قبل زمره خلق الارهابية.و هذا يعني اضمحلال الفرقه.
لهذا زمره خلق الارهابية لا تملك اي رصيد شعبي في ايران فهي منبوذه وكريهة من جميع ابناء الشعب الايراني بمختلف انتمائهم السياسيه لانها خانت الوطن والشعب.
انتهاك حقوق الانسان من جانب قادة زمره خلق ضد عناصرها موثق علي حد كبيرولا ينبغي الشك بوجود سوء معامله من قبل زمره مجاهدي خلق تجاه عناصرها.