كانت زمره مجاهدي خلق الارهابية قد ارتبكت جرائم ونفدت عمليات ارهابية في ايران مستهدفة الناس العاديين والابرياء.
ماض مليء بالممارسات الارهابية للزمره بدء مناعمالها الارهابية في ايران وتعاونها مع نظام صدام حسين مقبور في حرب المفروضة علي ايران.و حتي احصاءات ضحايا ارهاب تنظيم القاعده ونطاق ارهاب هذا التنظيم باعتباره اكبر تنظيمات الارهابيه في العالم والجماعات التي تقوم بعمليات ارهابيه باسم هذا التنظيم، لم تصل الي ضحايا ووسع نطاق ارهاب جماعة خلق الارهابية.
ليس هناك اية زمره في العالم تجبر اعضائها علي احراق انفسهم واجراء عمليات جراحية علي نسائها وازالة عمليات جراحية علي نسائها و ازاله ارحامها والطلاق الاجباري كما لا يمكن لنا ان نجد زمره الارهابية كزمره مجاهدي خلق بحجم خيانتها الي موطنها ومنع اعضائها الزواج وحق انجاب الاطفال وحب العائلة والآلاف الحقوق التي تعتبر من الحقوق الاساسية لكل انسان.
ان الذين هربو ا من فرقة رجوي صوره بانه سجن كبير يحتوي علي عناصر الزمره باجمعهم ولا يوجد خيار لهم الا الاستسلام لاوامر رجوي والحضور في جلساته ومن ثم العمل الشاق و…..
ان قيادة الزمره تريد من الفرد ان يتحول الي آلة خالي من الاحساس والشعور بلا عواطف ولا روابط اجتماعية وغسلوا ادمغتهم حتي صار العنصر يستحقر الحياة الطبيعية و الاسره والابوين بل كل شيء فيه انسانية وشعور بالمحبه والاخلاق.
ولذا قسم من اعضاء يتمني الموت للخلاص من هذا العذاب الروحي.