فرقه مجاهدي خلق مازال يسعي في غسل الادمغه وانتهاك حقوق الانسان من جانب قاده الفرفه ضد عناصرها موثق علي حد كبير ولا ينبغي الشك بوجود سوء معامله من قبل زمره مجاهدي خلق تجاه عناصرها.
رغم كل الجهود والضغوط التي مارستها عوائل العناصر لخروج ابنائهم من الفرقه لم تصل النتيجه.قاده الفرقه يخاف من لقائ العائليه منم ابسط الحقوق الانسانية لان يسفر عن انشقاق عناصر من فرقه.
يطالب فرقه رجوي ان يبعد عناصرها من العالم الخارجي و عوائلهم.فالمطلوب من كل شخص ان يخضع نفسه و عقله لاصاعة الفرقه فحسب ،فالطاعة العمياء
فلابد ان لايقع في قلب العنصر حب اي شيء او ان يفكر باي شيء سوي الفرقه وان العنصر لايحق له اللقاء باسرته واولاده وابويه واخوته واخواته.
ماض مجاهدي خلق مليء باممارسات الارهابيه للزمره بدء من اعمالها الارهابيه في ايران والعراق وذاكره الشعب تذكرنا بالعديد من الجرائم التي ارتكبها بحق ابنائهم.
وايضا تحاول زمره مجاهدي خلق استنزاف القوة العقلية عند الاعضاء و حرمان الاختيار والاراده المستقله والايمان بان الهدف يبرر الوسيله ، حتي نشاهد نماذج بارزه عن هذه التعاليم مثل حرق النفس لدي بعض المنتمين لهذه الفرقه ، لهذا يجب بذل الجهود لاقامة علاقات حره بين الاعضاء وبين العالم الخارجي وعودة اعضاء الفرقه الي احضان اسرهم واقاربهم والمجتمع.