مسعود رجوي يملك قدرة فائقة في غسيل الادمغه و كان يقول في اجتماعات اعضاء الفرقة :بان مريم وصلت الي ادراك وفهم القيادة المثالية و لذلك كان من الضروري ان يعملان صفاً بصف و ان مريم هي الوحيده من بين جميع الاعضاء زمره مجاهدي خلق التي قد وصلت الي تلك الدرجة من القياده لهذا كان علي الجميع في فرقه مجاهدي خلق ان يتبعوها و يقتدوا بها حتي يصلوا الي ذلك المستوي وقال ايضاً :اني قد ابتعدت عنكم گثيراً لابدكم من الاتصال بمريم حتي تقربوآاليَ!!!!!!!
فهو قد جعل نفسه و مريم كمو جودات مختلفه عن سائر الاشخاص في الزمره.
وبالجانب الاجتماعي الاكثر تكاملاً من اي احد الي الارض !
ان اعضاء هذه الزمره المساكين كانوا عبيداً واسري الافكار رجوي الدكتاتورية المعقده.
المشكلة الثورة العقائدية الثانية و هي الطلاق الاجباري والزواج ممنوع وهذا من اساليب الضغط و التعذيب ثم القتل لمن يرفض اوامر رجوي
و صل ” مسعود رجوي ” إلي مرتبة القائد الأعلي , كما حصلت ” مريم رجوي ” علي منصب قيادة جيش التحرير , و من ثم رئيسة مجلس المقاومة , و أخيرا نصبت كرئيسة للجمهورية. و بين الحين و الآخر تجلس أيضا إحدي أعضاء الفرقه مجتمعة بمجلس نسائي علي منصة القيادة العامة للفرقه و تشغل أعضاء الفرقه المتشائمين لفترة من الزمن بسرد المقدمات و الخواتم و التقارير و الأحداث و تحليلاتها و ما إلي ذلك.
وسعي رجوي غسل الادمغة الاعضاء حتي يخضعوا له اكثر فاكثر و كان يقول ان ما يميزه مع مريم هو التكامل المعنوي الذي قفزوا جذرياً نحوه ولهذا كانا يران انفسهما متميزان من سائر افراد الفرقه و ايضا من سائر الناس!!!!!!