في زمره مجاهدي خلق لا يوجد كلمة باسم العائلة و هذه الزمره عداء طويل الامد مع العائلات و هي معادية للعائلات واستخدم هذه الخدعه بان كل العوائل ترتبط بوزارة الاستخبارات الايرانية.
عرفت الفرقه لو يلتقي الاعضاء الي عائلتهم يمكن ان تترك الفرقه و تعود الي العائلة و لهذا السبب بدأ غسل الادمغه و اجتمعت مع الاعضاء الذين يريد الانفصال و قالوا ان العائلات ترتبط بوزارة الاستخبارات الايرانية و غسل الادمغه الاعضاء حتي يصل العناصر الي مستوي من غسيل الادمغه ان لا يريد زيارة آبائهم.
الآن كان آبائ سمِية محمدي في تيرانا لزيارة ابنتهم و لكن قيادة الزمره تمنع الاعضاء عن حقهم القانوني و تخشي بعد زيارة سمية مع آبائها ان تترك الفرقة.
اتمني تخلص و حرية سمية محمدي و جميع اسراء الفرقة من ضغوط الشديدة و اسارة ذهنياً و جسمياً فرقظ مجاهدي خلق.