بعد سماع خبر الزلزال في آلبانيا العائلات قلقوا و حاولوا لحصول الأخبار لاحباءهم و لكن منعتها فرقة رجوي لانها تعرف مع الاتصال العوائل لاحباءهم يفقد اعضائها.
العلاقات العائلیة ليست في سياسة الفرقة و تستمر حتي اليوم لانها اتصال الاسره يعني انفصال من الفرقة .
و الان لا تستطيع العائلات الحصول علي أخبار من احبائهم و هذا انتهاك لحقوق الانسان و الاسرة في فرقه مجاهدي خلق.