في هذه الايام اثار الحادث الارهابي في كرمان و مقتل الابرياء و خاصة النساء و الاطفال و ادان العالم كله هذه الجريمه.
و من بين ذلك شهادة فتاة صغيرة اسمه “ريحانه سلطاني نجاد”والتي تعرفها علي “الفتاة مع السترة الوردية و الاقراط علي شكل قلب”
اعادة قرائة تاريخ الستينات اظهر ان زمرة مجاهدي خلق لم يخجلوا من قتل الاطفال الصغار في عمليات ارهابية و بالنظر الي الاحداث في تاريخ الثورة الاسلاميه يمكننا ان نري انه في الستينات علي الرغم من عدم وجود جماعة داعش لكن هناك مجموعة تسمي”منظمة مجاهدي خلق” او”المنافقين” و كانت عملياتها الارهابية مماثلة داعش اليوم يعني استهداف الاطفال و النساء من قبل تك الزمرة الارهابية. في ستينات بعد هجوم الارهابيه من قبل مجاهدي خلق استشهد صبي كا عمره ثلاثة عاماَ و تدعي”صبي مع السترة الزرقاء “مماثلة داعش في اليوم.
ان داعش ليس مجرد جماعة ارهابيه بل هو ذو طبيعة فكريه و يكون فيها” الاطفال و النساء “الاهداف تبين ان طبيعة داعش و مجاهدي خلق هو نفسه و داعش و مجاهدي خلق في عملة واحدة.