ايران هي واحدة من اكبر ضحايا الارهاب لقد استشهد من 17 الف مواطن بري ء علي يد زمرة مجاهدي خلق الارهابيه .
هذه الزمره يتحدثون عن الحرية، لكنهم أبقوا كل أعضائهم في السجن وسجنوهم في معسکر أشرف.
لا يسمح لأحد بمغادرة معسکرأشرف ويقدم هذا الفرقه نفسه على أنه داعم لحقوق الإنسان، بينما يحرم أفراده من أبسط حقوق الإنسان حتى شخصين لا يستطيعان التحدث مع بعضهما البعض بحرية،لا يتم الزواج ولا يستطيع الناس اختيار لون ملابسهم ،ولا يستطيع أعضاء زمرة مجاهدي خلق اتخاذ أي قرار بشأن حياتهم الخاصة حتى التفكير والتخيل يجب أن يكون بإذن سلطات الفرقه .
لقد كانوا يعملون ضد إيران لبعض الوقت في العراق والآن في ألبانيا وقد تعرف العراقيون على هذه المجموعة وطردوهم من بلادهم
وتقوم الحكومة الألبانية حاليًا بمنع أنشطتهم المناهضة لإيران والشعب الألباني، الذي أدرك الطبيعة الإرهابية لهذه الفرقة ويكرههم.
والآن تعيش فرقة رجوي عزلة سياسية في ألبانيا أكثر من ذي قبل، واكتسب الناس المزيد من المعرفة حول الطبيعة الإرهابية والعلاقات الطائفية لمجاهدي خلق.
نأمل أن يتمكن الأشخاص الذين يريدون ترك هذه الفرقة من الدخول بسهولة إلى العالم الحر.