بعد انعقاد عشر جلسات لمحكمة جرائم فرقة رجوي ستستمر الجلسات في فرع الحادي عشر للمحكمة الجنائيه لمحافظة طهران في نهاية فروردين.
في العام الماضي طلبت محكمة الجنايات في محافظة طهران من الاعضاء الهاربين من زمرة مجاهدي خلق الارهابية تقديم محام قانوني للدفاع عنهم في القضيه.
و تذكر هذه المحكمه الرأي العام داخل و خارج البلاد بان ايران هي اكبر ضحية للارهاب و ان انتهاكات حقوق الانسان حدثت في ايران علي يد زمرة مجاهدي خلق الارهابيه.
و بدأ الجلسة الاولي للمحكمة 21 آذر 1402 و قرأت ممثل الانيابيه من اللائحة الاتهام.
الجلسة الثانية في 28 آذر 1402للمحكمة و قرائة استمرار اللائحة الاتهام المتعلقة 23 من المتهمين.
الجلسة الثالثة في 3 دي 1402 للمحكمه و اشار لاتهامات قادة زمرة مجاهدي خلق الارهابية و تعاونها مع صدام حسين و تم الكشف عن وثائق اعلاميه اظهرت ان حصلت زمرة مجاهدي خلق علي النفط من نظام صدام حسين لقتل الشعب الايراني.
الجلسة الرابعه عقدت بحضور كاظم غريب آبادي امين مقر حقوق الانسان و اشار ممثل المدعي العام بعلاقة مسعود رجوي بفرنسا و ىور فرنسا في انفجار مكتب حزب الجمهورية الاسلامية في سنة 1360.
في الجلسة الخامسة اشار تشابه بين فرقه رجوي و جماعة داعش.
في الجلسة السادسة اُتهم محمود فخار زاده بتفجير مكتب المدعي العام في طهران و قتل آية الله قدوسي من جانب مجاهدي خلق.
في الجلسة السابعة ذكر ان زمرة مجاهدي خلق يمكن ان تلعب دورها كعميل للتسلل ةالتجسس لواشنطن.
في الجلسة الثامنه للمحكمه اعلن ممثل النيابيه اتهامات المتهمين في الصفوف 90 الي 105
في الجلسة التاسعه تنظر في جرائم مجاهدي خلق في الموسسات و المنظمات المختلفة ان اسفرت عن قتلى و جرحى من الضحايا بينهم النساء و الاطفال.
و في النهايه في الجلسة العاشرة تمت مناقشه تعاون مسعود رجوي مع السافاك.
و في الختام الجلسة العاشرة اكد رئيس المحكمه علي استمرار المحاكمه في 28 فروردين 1403.