بدأت المحكمة إلى التهم الموجهة إلى 104 من أعضاء زمرة مجاهدي خلق المعروفة بالمنافقين، فضلا عن طبيعة هذه الزمرة كشخص اعتباري، اليوم الثلاثاء 18 ارىيبهشت، في الفرع الحادي عشر لمحكمة الجنايات بمحافظة طهران برئاسة القاضي حجة الإسلام والمسلمين دهقاني ومستشاري المحكمة مرتضى تورك وأمين ناصري ووزيري ممثل المدعي العام، علناً في المجمع القضائي للإمام الخميني .
وذكر القاضي: نحذر الدول التي تستضيف المتهمين في هذه القضية، فإن استضافة هؤلاء المتهمين تعتبر جريمة ضد الاتفاقيات الدولية لمكافحة الإرهاب، وبعض هذه الدول مثل فرنسا ضد استضافة المتهمين في هذه القضية وهم المتهمون بارتكاب أعمال إرهابية وجرائم ضد الإنسانية، وإعادة النظر والتعاون مع المنظمات الدولية فيما يتعلق بتسليمهم وفقا للنشرة الحمراء الصادرة. كما يجب على شعب ألبانيا، لأنها تستضيف المتهمين في هذه القضية، أن يتابع تسليمهم إلى إيران من حكومتهم.
فی التالی علی صداقت باحث و خبیر دینی تحدث عن جرائم مجاهدی خلق بامر رجوی و تحالف زمرة مجاهدی خق مع صدام و ایضاً تحدث عن ایدئولوجیة الزمره التی کانت مرة اسلامیة و مرة مارکسیه و تابع ان امام خمینی یعتبر مجاهدی خلق المنافقین و هذا یعنی الشخص الذی فی الظاهر دینی و لکن فی الباطن غیر دینیه . و ذکر ان اله مسعود رجوی یختلف عن الهنا!