بعد اكتشاف وثائق غسيل أموال ومعدات تجسس وأسلحة وأشخاص غير شرعيين من مقر مجاهدي خلق في باريس، منعت فرنسا مريم رجوي من الخروج.
وبحسب المعلومات التي وردت إلى المراسل السياسي لوكالة تسنيم للأنباء، فإنه بعد مهاجمة مقر زمرة مجاهدي خلق في باريس والحصول على وثائق غسيل أموال ومعدات تجسس وأسلحة وأشخاص غير شرعيين، أمرت الشرطة الفرنسية الزعيم البالغ من العمر 70 عاما وصدر عن زمرة مجاهدي خلق الإرهابية التحقيق في الاتهامات.
وفي 23 خرداد، هاجمت الشرطة الفرنسية أحد مقرات زمرة مجاهدي خلق في باريس، وتم خلالها، بالإضافة إلى اكتشاف كميات من الأسلحة، اعتقال 3 أعضاء من هذه الفرقة أيضا.
وبحسب هذا التقرير فإن مريم رجوي، زعيمة هذه الفرقة الإرهابية، والتي تعاني حاليا من حالة بدنية خطيرة وقد فقد فريقها الطبي الأمل في شفائها، منعت الشرطة الألبانية العام الماضي من الخروج والدخول.
الترجمة:جمعیة النجاة