لقد جذب زعماء فرقة رجوی الاعضاءها إلى هذه الفرقة بالمكر والخداع، ولم يعرف هؤلاء الأشخاص عندما دخلوا أن عليهم إما الموت أو البقاء هناك لبقية حياتهم، وإذا أراد شخص ما مغادرة الزمرة، طريقة صعبة للغاية.
لكن عندما يتحدث المنفصلون عن مجاهدی خلق عن ذكريات الأسر المريرة في فرقة مجاهدي خلق، فإنهم يحمدون الله ألف مرة على قبول هذه المهمة الصعبة.
إن لمسة من الحرية خارج فرقة رجوي الارهابیه تستحق تحمل أي نوع من المشقة. لأنه بعد تحمل هذه المشقة ستصل إلى راحة ممتعة، لكن المصاعب التي تُفرض على الأشخاص داخل علاقات زمرة مجاهدی خلق، لا تنتهي أبدًا حتى لحظة الموت. نعم، في فرقة رجوي المظلمة، لم يكن من الممكن للناس أن يختاروا المغادرة بحرية و يواجه الأشخاص الذين يقررون ترك هذه الفرقة ضغوطًا كبيرة من زعماء الفرقة.
في البداية يقومون بتعذيبهم وسجنهم، ومن ثم يحاولون ان ینصرفه عن قراره بأي وسيلة ممكنة .
في فرقة رجوی عندما يدخل الشخص تغلق جميع الأبواب والخيارات الأخرى.
رجوي الملعون يخاف جدًا من مغادرة الاعضاء. لأن إطلاق سراح الاعضاء في العالم الحر يؤدي إلى الكشف عن الطبيعة الإرهابية والمعتقدات الطائفية لزمرته، فإنه لن يسمح أبداً بأن يتم إطلاق سراح الاعضاء. ولذلك فإن كل شخص يدخل زمرة رجوي سيتم أخذ جميع أوراق هويته بالقوة. وفي هذا الصدد قالت رجوي: “يجب على جميع القوى أن تأخذ هويتها مني لأنني يجب أن أكون مسؤولاً أمامكم والجميع متهم من قبل زعيمهم”. هذه بعض أوهام رجوي لتحقيق رغباته وأهدافه الشريرة.
لیس فی فرقة رجوی ای الاسره یجب للرجال و النساء ان یترک الحیاة العائلیه و لم یکن موجود فی الزمرة ای طفلا .
کل الاعضاء هم مسنین و کبار السن.حتی لیس لهم خیار فی لون ملابسهم .انهم مثل الربوتات التی یسیطر علیها سلطات الفرقه .لکن بعضهم یفکر و یرید ان یخرج من الفرقه و یخرج منها بالصعوبه ولکن هذه الصعوبة حلو و الحیاة فی العالم الحر لها قیمة للغایه.نتمنی حریة جمیع الاسری فی معسکرات مجاهدی خلق.