المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي الدكتور بتر استانو
مرحبًا
المنظمات المعروفة باسم مجاهدي خلق وجميع جمعياتها في أوروبا، والتي انطلقت تحت ستار زائف للدفاع عن المرأة وحقوق الإنسان والحرية، وكذلك منظمات المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي يحاول إخفاء طبيعته الإرهابية وخداع الرأي العام كلها ذات طبيعة إرهابية. هذه المنظمات تحارب الإنسانية والضمير الإنساني والعقلانية.
في تاريخ العالم، فقط مثل هذه الجماعات المعادية للإنسانية هي التي تستطيع قتل جنود مواطنيها بالتحالف مع عدو بلادهم، وهذا ما قامت به زمرة مجاهدی خلق بالتعاون مع دكتاتور العراق المجرم صدام.
تعمل هذه المجموعة الإجرامية التابعة لفرقة السيطرة على العقل المدمرة بغسل الدماغ، وفي القرن الحادي والعشرين تحظى بدعم الأنظمة الغربية التقدمية، وبمساعدة الدول الأوروبية، لا يزال لديها أفراد من بعض العائلات في الأسر، وتمارس أنشطة عنيفة من قبل الدول الأوروبية ويدير الأنشطة المعادية للإنسان.
من فضلك اطلب من زملائك تحليل محتوى الموقع الفارسي لهذه الزمرة وإلقاء نظرة على الإعلانات المتعلقة بالجريمة والبلطجة والحرق العمد والإخلال بالنظام الاجتماعي في المدن الإيرانية. ومن المؤسف أن الاتحاد الأوروبي لا يلتزم الصمت إزاء هذا الأمر فحسب، بل إن بعض أعضائه يدعمون هذه الزمرة أيضاً.
* المواقع والقنوات الفضائية التابعة لهذه الزمرة المتدخلة العنيفة (بدعم من الأنظمة الأوروبية) تعطي الأوامر باستمرار بتصنيع القنابل وتفجيرها في إيران.
* في فرنسا وألبانيا ودول أوروبية أخرى حيث تعمل هذه الزمرة رسميًا، تستخدم زمرة مجاهدی خلق الإنترنت لإحداث الفوضى داخل البلاد، لكن أعضاء الزمرة ليس لديهم إمكانية الوصول الشخصي إلى الإنترنت للاتصال بأحبائهم.
* يحاول لوبي دعاة الحرب في الولايات المتحدة وعدد من المسؤولين والبرلمانيين الأوروبيين، الذين قاسمهم المشترك خلق حرب ضد دولة إيران، من خلال التركيز على الطبيعة الإيرانية لزمرة مجاهدي خلق الإرهابية لإقناع صناع القرار الأوروبي بأن زمرة مجاهدي خلق الإرهابية هي البديل المناسب لحكومة إيران! هذا في حين يعلم كل الشعب الإيراني أن زمرة مجاهدي خلق والجمعيات التابعة لها في أوروبا كانت الزمرة الأكثر كراهية في تاريخ إيران باعتبارها الطابور الخامس في الجيش العراقي، الذي قتل أكثر من 17 ألف شخص منذ عام 1981.
* لا يستطيع الأعضاء المحاصرون والأسرى في هذه الزمرة تعلم لغة أجنبية والبحث عن الأعمال والحياة مثل الأشخاص الأحرار واللاجئين في أوروبا، وعليهم العمل مثل الروبوتات خلف أجهزة الكمبيوتر وفي الفضاء الإلكتروني ضد بلدهم لمتابعة أعمال العنف.
*طلبنا كأعضاء سابقين في زمرة مجاهدی خلق الإرهابية، الذين يدركون عمق المأساة الإنسانية للزمرة، هو أن تستخدموا منصبكم لإبلاغ زملائكم الأوروبيين في الدول الأعضاء في الاتحاد بالتوقف عن الدعم الأعمى لمجاهدی خلق الارهابیه ولا يخدم الجماعات الأمريكية المتحاربة وأصحاب مصانع الأسلحة.
شكرًا عدد من أعضاء المنفصلین عن زمرة مجاهدي خلق الارهابیه محافظة ایلام