وحضر عيسى آزاده، أحد القادة السابقين لزمرة مجاهدي خلق،و هو الان مقیم فی فرانسا والذي انفصل من الفرقة عام 2003، الجلسة الثالثة والعشرين للمحكمة التي نظرت في اتهامات قادة مجاهدي خلق وشارك بملاحظاته بشأن علاقات الفرقة مع الجمهور.عیسی آزاده لقد جاء إلى إيران من فرنسا للمشاركة في محكمة مجاهدي خلق والإدلاء بشهادته وهو يعيش في فرنسا
يتمتع عيسى آزاده بخبرة تبلغ حوالي أربعة عقود في زمرة مجاهدي خلق. يقول عن مسعود رجوي:
لم يكن لدى رجوي أي مبادئ أخلاقية. وفي رقصة التحرير تزوج رجوي من جميع النساء والفتيات اللاتي عملن معه. لن تصبح داعش تلميذة رجوي بكل ما تفعله، ویقول رجوي إن المحكمة ليست لي، بل لك، وإذا شاركت في المحكمة، سيكون مصيرك رهيبًا وسيقتلك النظام.
وفقًا للظروف التاريخية للمحكمة، أتيت شخصيًا وطوعًا إلى إيران من فرانسا بعد بضعة عاماً للإدلاء بشهادتي حول 8 شهريور واتخذت قراري بنفسي، جئت و إذا أردت سأبقى وإذا أردت سأغادر. هذا هنا بلدي ولدي جذور هنا.