عقب ماكشفه الاعضاء المتحررين وعوائل الاعضاء المغرر بهم في زمرة رجوي امام المراسلين وشيوخ العشائر والمسؤولين العراقيين المجتمعين خارج معسكر أشرف وبعد انعقاد مؤتمر باريس لدعم العوائل وخاصة بعد كلمة السيدة بتول سلطاني عضو مجلس قيادة الزمرة ( سابقا ) راح بعض عناصر زمرة رجوي ممن جرى غسل ادمغتهم بتوجيه الاهانات والسب والشتم وتهديد العوائل مستخدمين مكبرات الصوت الموجهة نحو العوائل.
العوائل والاعضاء السابقين المتواجدين في المكان ولدركهم بان هؤلاء العناصر هم تحت التلقينات المخربة للمعنويات من قبل الزمرة وان المسبب الرئيسي ليس الا شخص مسعود رجوي فقد حافظوا على هدوئهم واكتفوا بتكرار مطلبهم الوحيد وهو اللقاء الحر بابنائهم.